تسمح التقنية الجديدة باكتشاف أكثر دقة للحقول الأيونية الناتجة عن الأهداف المعدنية المدفونة تحت الأرض، مما يضمن استقبالا دقيقا ومعالجة الإشارات في الجهاز.
كما يلعب وزن الجهاز وحجمه دورا مهما في تسهيل الاستخدام العملي ضمن حقول البحث حيث يفضل الجهاز خفيف الوزن وسهل الحمل لتوفير تجربة بحث ممتعة.
في هذا النظام، يقوم المستخدم، بالإضافة إلى ضبط إعدادات النظام كما هو الحال في نظام بعيد المدى (باستثناء تحديد نوع الهدف)، بتحديد قيمة تردد البحث المطلوب اعتمادا على اختيار المستخدم ونوع المعدن المحدد من قبل المستخدم.
حالة رغبت بالعمل على مستوى احترافي فعليك في هذه الحالة بشراء اجهزة عالية المستوى ومتقدمة مخصصة للتنقيب عن جميع المعادن الثمينة والكنوز الأثرية مع ميزات متقدمة وكثيرة وتعطي نتائج موثوقة و دقيقة .
جهاز استشعار في الجزء العلوي يتضمن مصابيح ليد، لون الضوء الذي يتغير اعتمادا على طبيعة الهدف الكشف عنها.
تحتوي العديد من الحانات والبارات الجديدة على حلقات على شكل حدوة حصان وحفر للكرة الطائرة يمكن أن توفر جميع أنواع العملات المعدنية والمجوهرات.
يمكنك استخدامه بشكل سهل وبسيط، حيث أنه قد تم تصميمه ليكون مريح مع احتوائه على شاشة تقبل الطي.
يتم البحث عن الحقول الأيونية المنبثقة من الأهداف المحتملة من خلال المستشعر الذكي، وهو مسبار بحث تم تطويره خصيصا اجهزه كشف المعادن والذهب بتقنية جديدة للبحث الدقيق ويتم تثبيته في منفذ خاص على الجانب الأمامي للوحدة الرئيسية للجهاز.
فيوجن لايت هو جهاز مدمج مكون من مجس فقط مع تطبيق للهاتف الذكي او التابلت , وهو سهل الاستخدام وخفيف الوزن ومناسب للمنقبين عن الآثار واكتشاف الكنوز الدفينة
إذا كنت تبحث عن نتائج مضمونة وتجربة تسوق فريدة، فإن معرضنا هو المكان الذي يوفر لك كل ما تحتاجه للنجاح في مغامرتك.
هل سبق لك الوقوف أمام أجهزة كشف المعادن في المطارات أو الأماكن الحساسة تلك الأجهزة ليست جزء بسيط جدا من إمكانيات تقنية الكشف عن المعادن، تقنية تمتد لتشمل مجالات أوسع بكثير من التنقيب عن كنوز الأرض إلى قضاء وقت ممتع على شاطئ البحر، في هذا المقال سنغوص في رحلة لاكتشاف المزيد عن أجهزة البحث عن المعادن وأجهزة كشف الذهب، تلك الأدوات التي تثير فضول الكثيرين وتُغري أحلامهم بكنوز دفينة.
متوفر به العديد من اللغات وميزة إلغاء الحديد، بجانب وضع البيئة المظلمة ونظام إم إس إس لفحص المعادن.
فهو الكاشف الأكثر تقدما لتحديد مواقع المعادن الثمينة والكشف عن التجاويف الخفية
إن رحلة الإستكشاف الحقيقية لا تستلزم الذهاب لأراض جديدة بل تستلزم الرؤية بعيون جديدة.